المجتمعات العصرية تشجع الأفراد على لعب دور الضحية و التظلم و الشكوى بدل المبادرة و العمل على التغيير

هذا فيديو كيهضر على كيفاش حركات العدالة الاجتماعية، بما فيها النسوية، استغلات الضحايا و التضامن ديال أفراد المجتمع معاهم، باش دير ضغط على المجتمع بكثرة الشكوى و البكاء. و الهدف الحقيقي ماشي مساعدة الضحايا الحقيقيين و لكن للاستفادة من التضامن، و مع الدولة المركزية، كذلك الاستفادة من القوانين و الاعانات بحال المساعدة الاجتماعية و الكوطا لي هضرنا عليها في فيديوهات سابقة.
فلعب دور الضحية الهدف منو هو الحصول على السلطة بطريقة غير مباشرة و جعل المجتمع و القانون يلعب دور الحامي و المعيل.
الفيديو اشهار للكاتبة و مؤلفاتها و دفاع عن الرأسمالية، ما عرفتش حقيقة الموقف بالضبط ديالها و لكن كتبقى الرأسمالية بالصورة ديالها الحالية من أكبر المشجعين ديال المظلومية حيت بصح كتستغل الضعفاء.
في نفس الوقت أنا ضد الماركسية و داك الحماق ديال الاشتراكية و الشيوعية، ضد الضرائب و نزع حق الملكية، مهم دخلنا تاني فالروينة ديال السياسة

Facebbok Page: https://www.facebook.com/MoroccanPOVpage