نحن في فتن آخر الزمان وأعظمها فتنة الدجال لا تأتمن أحدا على دينك أنت حجيج نفسك تراءى الهلال بنفسك

دروس في رؤية الهلال ومواقيت الصلاة كما أمر الله سبحانه وتعالى ونبيه عليه صلوات الله
https://drive.google.com/drive/folders/1-0sdY-qHyZ2FnJKFRTl9_bnoe4ZYG3f7?usp=drive_link

أخطار التغيير والتبديل والبدع والفساد في الدِّين الَّذي عليه المسلمين اليوم واستوجاب العقوبات عليهم
https://www.youtube.com/watch?v=eJnvkdzUPHc

وسيلة النجاة من حرب الأوبئة الاصطناعية ومنها الجدري التي يصنعها ويطلقها الأوربي الدجال عدو الله
https://www.youtube.com/watch?v=TAIbdZIimsE

دليل الخطوات العلمية الصحيحة نحو النجاة بديننا ودنيانا من فتنة الدجال وبقية فتن آخر الزمان
https://www.youtube.com/watch?v=XPy3kvrJYOI

المستند النصي لمادة هذا الفيديو
https://drive.google.com/file/d/1MWD7Ja1TmVYNy3d11R6Cqsw098Tyaa3U/view?usp=drive_link

هذا الفيديو في قناة اليوتيوب
https://www.youtube.com/watch?v=6-ADBd0PVnI

نحن في فتن آخر الزمان وأعظمها فتنة الدجال لا تأتمن أحدا أبدا على دينك أنت حجيج نفسك تراءى الهلال بنفسك

قال الله سبحانه وتعالى في سورة البقرة آية ۱۸5 : شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ.

بدون حسابات الدجال وتقاويمه ومناظيره عندما نشهد ونرى الهلال بأعيننا المجردة فقط كما أمر الله عز وجل في هذه الآية العظيمة وكما فعل ذلك نبينا محمد صلوات الله عليه وأصحابه سلام الله عليهم وجب علينا الصيام أو الفطر حتى ولو لم يصم أو يفطر بقية الناس.

قال نبينا محمد صل الله عليه وآله: صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته، فإن غم عليكم فاقدروا له ثلاثين، وقال: لا تقدموا الشهر حتى تروا الهلال أو تكملوا العدة، ثم صوموا حتى تروا الهلال أو تكملوا العدة، وقال: إذا رأيتم الهلال فصوموا، وإذا رأيتموه فأفطروا، فإن غم عليكم فصوموا ثلاثين يوماً.

قال ابن عمر سلام الله عليهما: تراءى الناس الهلال فأخبرت النبي صل الله عليه وآله أني رأيته، فصام وأمر الناس بالصيام.

كل بلد يتراءى هلاله، أخرج مسلم وغيره عن كريب قال: قدمت الشام واستهل علي هلال رمضان وأنا بالشام، فرأيت الهلال ليلة الجمعة، ثم قدمت المدينة في آخر الشهر فسألني ابن عباس، ثم ذكر الهلال فقال: متى رأيتم الهلال؟ فقلت: رأيناه ليلة الجمعة، فقال: أنت رأيته فقلت: نعم، ورآه الناس وصاموا وصام معاوية، فقال: لكنا رأيناه ليلة السبت، فلا نزال نصوم حتى تكمل ثلاثين أو نراه، فقلت: ألا تكتفي برؤية معاوية وصيامه؟ فقال: لا، هكذا أمرنا رسول الله صل الله عليه.

إذا غم السماء عليك في بلدك وبدل أن تكمل الشهر ثلاثين يوما يتصل عليك صديقك بجهاز الاتصال الذي صنعه الدجال هذا الجهاز وغيره الذي سوف ينتهي وجوده مع هلاك وذهاب صاحبه الدجال الأوربي يقول لك صديقك أنه رأى الهلال في بلده ومن ثم تبعته في هذا وصمت أو أفطرت على رؤيته في بلده فقد ابتدعت وبدلت وأفسدت في دينك واستحققت العقوبات مثل أن يطلق عليك الأوربي الدجال فيروس ومن ثم يحقنك بحقنات الموت في الدين والدنيا ونعوذ بالله.

هذه الآيات والأحاديث العظيمة هي الحكم والفتوى من الله سبحانه وتعالى عن تراءي هلال دخول وخروج شهر رمضان وبقية الشهور، أحكام الله سبحانه وتعالى ونبيه عليه صلوات الله واضحة، رؤية الهلال بالعين المجردة كل في بلده كما فعل نبينا عليه صلوات الله وأصحابه وليس بحسابات وتقاويم ومناظير الدجال أو أي أدوات أخرى، ليس لك أن تؤدى عبادتك وشعائر دينك إلا حرفيا بالضبط كما كان عليه محمدا صلوات الله عليه وآله وأصحابه سلام الله عليهم، لا تستعمل أي شيء لم يستعمله نبينا صلوات الله عليه وأصحابه في دينك وإلا تكون مبتدعا مبدلا مفسدا في دينك حل عليك غضب الله سبحانه وتعالى ونعوذ بالله، أيضا الرؤية يجب أن تكون في منطقتك وفي تجمع السكان الذي تعيش فيه وليس برؤية منطقة أخرى، الصيام والفطر هما أصول وفرائض دين يجب كل واحد منهما برؤية الهلال في منطقة تجمع السكان الذي تعيش فيه فقط كما أمر الله سبحانه وتعالى ونبيه عليه صلوات الله، الصيام والفطر ليس (حفل) جماعي يجب أن يشارك فيه المسلمين جميعهم في جميع أنحاء الأرض في نفس الوقت كما يدجل مشيخات الدجال، ينتهي يوم ٢٩ من الشهر مثل باقي الأيام عند غروب شمسه ويتراءى المؤمن الهلال في الأفق الغربي فإذا تمت رؤية الهلال بعد غروب الشمس يكون قد انتهى الشهر وبدأ يوم 1 من الشهر التالي ببداية ليله، انتبه أنه في دين الله تعالى يبدأ اليوم التالي بعد مغيب الشمس وليس ساعة الدجال 12، إذا لم تتم رؤية الهلال بسبب انه لم يظهر أبدا أو انه يوجد في السماء ولكن يحجبه السحاب أو غمة يتم إكمال الشهر ثلاثين يوما، نقطة توقف، ليس هناك أي رأي أو هوى أو قياس في هذا الأمر وليس قابلا لأي تبديل أو بدعة ومن يزيد على هذا يكون قد بدل وأفسد وابتدع وحل عليه غضب الله سبحانه وتعالى وعقوباته ونعوذ بالله.

قال نبينا عليه صلوات الله: إنَّا أُمَّةٌ أُمِّيَّةٌ، لا نَكْتُبُ ولَا نَحْسُبُ، الشَّهْرُ هَكَذَا وهَكَذَا. يَعْنِي مَرَّةً تِسْعَةً وعِشْرِينَ، ومَرَّةً ثَلَاثِينَ، وهكذا من يريد أن يُدخل في دين الله حسابات أو تقاويم أو مناظير الدجال أو غير هذا مما ليس في دين الله سبحانه وتعالى ونبيه صل الله عليه وآله فقد ظلم نفسه واعتدى على دين الله ويستحق العقوبة من الله إلا أن يتوب إلى الله توبة نصوحا ويرجع يأخذ دينه كما هو مما قاله الله عز وجل ورسوله صلوات الله عليه فقط حرفيا في القرآن العظيم وأحاديث نبينا عليه صلوات الله بدون رأي ولا قياس ولا تبديل ولا ابتداع.

المؤمن المعتزل في الجبال والريف البعيد لا يأتمن أحدا أبدا على دينه في هذه المراحل الأخيرة المدمرة من فتن آخر الزمان وأعظمها فتنة الدجال، الناس اليوم وحكامهم في جميع بلدان المسلمين بلا استثناء هم في عصيان وأمر مريج في ظلمات يتخبطون في دينهم ودنياهم ونعوذ بالله وقد افسدوا في أصول دينهم فسادا مرعبا ومن ذلك مواقيت الصلاة ودخول وخروج الشهور القمرية ومنها شهر رمضان وذو الحجة وغير هذا الكثير من أصول وفروع دينهم حتى اسم الملة بدلوه إلى عقيدة ونعوذ بالله ويأمرهم وينهاهم الكافر الدجال الأوربي السفاح عدو الله ويهاجمهم ويدجل عليهم ويخدعهم حتى في دينهم كما فعل في إفساد صلاتهم عليهم خلال فتنة فيروسه ويعطيهم الأدوات التي تفسد عليهم دينهم ولهذا استحقوا العقوبات الهائلة التي تنزل بهم ونعوذ بالله وأعظمها هجوم هذا الأوربي الكافر الدجال عليهم يقتلهم ويدمر بلدانهم ويفسد دينهم ودنياهم معا ونعوذ بالله، هؤلاء يصومون قبل دخول رمضان الحق ويفطرون قبل الخروج الحق لرمضان وهو برؤية الهلال بالعين المجردة، لا يغشك أحدا فيقول لك أن ذاك البلد المسلم يتراءى الهلال بالعين المجردة لأنه لا يوجد وأنت اليوم حجيج نفسك لا تأتمن أحدا أبدا على دينك إذا أردت النجاة بإذن الله تعالى.

كيف كانت رؤية الهلال تتم في زمن نبينا محمد عليه صلوات الله وأصحابه سلام الله عليهم؟

مع قرب نهاية نهار يوم ۲۹ قبيل غروب الشمس بقليل يبدأ الناس بتراءي الهلال في أي مكان يستطيعون فيه رؤية الأفق الغربي بدون حواجز وليس ضروريا الصعود إلى المرتفعات وغيرها، إذا أظلم الجو بعد غروب شمس يوم 29 ولم تتم رؤية الهلال بالعين المجردة وقد يكون الهلال حاضرا في السماء ولكن لا يمكن رؤيته بالعين المجردة بسبب انه بعيد وضعيف جدا أو تكون السماء غائمة وبهذا في دين الله تعالى تعذرت رؤية الهلال يكمل الشهر ٣٠ يوما ويكون قد ابتدأ ليل اليوم التالي ۳۰ من الشهر ولا نلتفت إلى أي عاص مبدل مبتدع يقول لنا أنه رأى الهلال من خلال مناظير الدجال، عندما نرى نحن أو يرى شاهدا عدلا نثق بشهادته الهلال فقط بالعين المجردة يكون انتهى الشهر وبدأ ليل يوم 1 من الشهر التالي.

قال نبينا عليه صلوات الله: أَعْجَبَ الناسِ إيمانًا : قومٌ يَجِيئُونَ من بَعْدِكُمْ (الصحابة) فَيَجِدُونَ كتابًا مِنَ الوَحْيِ؛ فَيُؤْمِنُونَ بهِ ويَتَّبِعُونَهُ، فَهُمْ أَعْجَبُ الناسِ إيمانًا – أوْ الخَلْقِ إيمانًا.

كن من هؤلاء المؤمنين أعجب الناس إيمانا حتى لو كنت وحدك على هذا إذا أردت النجاة في دينك وآخرتك ودنياك بإذن الله تعالى والمؤمن الحق على كل حال معتزل في الجبال والريف البعيد في هذه الفتن العظيمة التي تفترس الناس اليوم وهم لا يبصرون يؤدي هذا المؤمن دينه كما في القرآن العظيم وأحاديث نبينا عليه صلوات الله، قال نبينا محمد صلوات الله عليه: يوشِكُ أن يَكونَ خيرُ مالِ المسلِمِ غنمًا يتبعُ بِها شَعَفَ الجبالِ ومواقعَ القطرِ يفرُّ بدينِهِ منَ الفتنِ.

في هذا الرابط سوف تجد دروس في رؤية الهلال ومواقيت الصلاة كما أمر الله سبحانه وتعالى ونبيه عليه صلوات الله:

https://drive.google.com/drive/folders/1-0sdY-qHyZ2FnJKFRTl9_bnoe4ZYG3f7?usp=drive_link