الحرب الوهمية فيما يسمونه أوكرانيا التي مات فيها ألف ألف قتيل وهمي هي مثال على خطورة فتنة الدجال

دراسات قصيرة تمت بعد بدء الأوربي الدجال حربه الوهمية فيما يسميه أوكرانيا تلقي الضوء على أهداف الأوربي الدجال من هذه الحرب الوهمية وتبين الرابط بين هذه الحرب الوهمية وبقية الفتن التي يصنعها الآن بشكل يومي
https://drive.google.com/drive/folders/13YKPhROPNPTd1zMKNBrKRFVLiHGCy3aI?usp=drive_link

أخطار التغيير والتبديل والبدع والفساد في الدِّين الَّذي عليه المسلمين اليوم واستوجاب العقوبات عليهم
https://www.youtube.com/watch?v=eJnvkdzUPHc

وسيلة النجاة من حرب الأوبئة الاصطناعية ومنها الجدري التي يصنعها ويطلقها الأوربي الدجال عدو الله
https://www.youtube.com/watch?v=TAIbdZIimsE

دليل الخطوات العلمية الصحيحة نحو النجاة بديننا ودنيانا من فتنة الدجال وبقية فتن آخر الزمان
https://www.youtube.com/watch?v=XPy3kvrJYOI

المستند النصي لمادة هذا الفيديو
https://drive.google.com/file/d/12vr7EVakETvtqe-xuUUWM9jwZyDpntjm/view?usp=drive_link

هذا الفيديو في قناة اليوتيوب
https://youtu.be/mMeE2mzXRxU

الحرب الوهمية فيما يسمونه (أوكرانيا) التي مات فيها أكثر من ألف ألف قتيل وهمي هي مثال على هول وخطورة فتنة الدجال

عملية دجل ما يسمى حرب (أوكرانيا) التي يوشك الأوربي الدجال على إنهائها بعد تحقيق أهدافها هي من أعظم عمليات الدجل التي قام بها الأوربي المخادع الدجال وأصبحت أكبر من عمليات الدجل والأكاذيب القديمة مثل رحلته الوهمية (السينمائية) إلى القمر ونزول مركباته الوهمية إلى المريخ وكذبة تفجير المسلمين لأبراجه في مدينته التي يسميها نيويورك، كان الناس معذورين بجهلهم في عمليات الدجل السابقة لأنه لم تكن لديهم وسائل التحقق منها ولكنهم ليسوا معذورين في عملية دجل فيروسه الذي أطلقه على البشر والذي تبعه مباشرة عملية حربه الوهمية في ما يسميه أوكرانيا وعمليات الدجل والخداع الأخرى الكثيرة التي لا تنتهي التي يشغل ويشتت بها انتباه البشر مثل ما يسميه الإرهاب والحرب التجارية الوهمية والرسوم الجمركية الوهمية بين بلدان الأوربي الدجال وغير هذا من عمليات الدجل والخداع والفساد العظيم الشامل في الأرض الذي يقوم به الأوربي الدجال الآن بشكل يومي وهذه هي وظيفته التي يقوم بها قبل أن يدمره الله سبحانه وتعالى لأنه عقوبة عظيمة للبشر ومنهم المسلمين العصاة اليوم، جميع الوسائل التي تفضح هذا الخداع والدجل هي متاحة للناس ولكنهم قد وصلوا إلى مرحلة من التخدير في فتنة الدجال لا يمكنهم الإفاقة بعدها أبدا ونعوذ بالله ولهذا يهاجمهم دجالهم الأوربي الآن بشكل جماعي كل يوم ولم يعد هناك حدود لهجومه هذا، يقوم الأوربي الدجال بعمليات الخداع والدجل الصغيرة والكبيرة التي تستهدف هؤلاء البشر حتى في أجسادهم لغرضه النهائي في تطويعهم واستعبادهم وتهيئتهم لخروج مسيحه الدجال، في عملية الفيروس أطلق الأوربي المخادع الدجال السفاح فيروسا يصيب الجهاز التنفسي ومن ثم قال للبشر دجلا أنه يقتلهم ومن ثم تبع هذا عمليات الاستعباد التي فرضها على البشر ومنهم المسلمين ماعدا المؤمنين المعتزلين في الجبال والريف البعيد واستهدافهم بأجسادهم بحقنات الموت في الدين والدنيا التي حقنها لهم وبالطبع هناك أهداف أخرى كثيرة حققها المجرم الأوربي الدجال من هذه العملية وهي أول عملية فيروس يطلقها على البشر جميعهم في نفس الوقت لأنه عادة يطلق فيروساته على بلدان معينة يختارها وكان من ضمن أهداف إطلاق هذا الفيروس على البشر جميعهم هو إحداث التضخم وغلاء الأسعار المصطنع عندما دجل على البشر أن هناك أزمات في ما يسميه (سلسلة الإمدادات) وإنتاج الغذاء بسبب ما يسميه هذا الأوربي الدجال المجرم الشيطان (جائحة الفيروس) وهكذا قفزت الأسعار بشكل كبير وصل إلى عدة أضعاف في جميع بلدان الأرض وأصبح (التضخم) في كل مكان ولم يسلم منه حتى الأماكن النائية التي كانت السلع فيها تباع بالقروش أصبحت الآن تباع بدراهم عديدة وهذا بالضبط أحد أهم أهداف إطلاق الأوربي الدجال المجرم لفيروسه بجانب حقن الناس بالسموم، وبينما فتنة فيروسه المصطنعة تتجه لنهايتها بدأ الأوربي الدجال عملية الدجل التالية وهي حربه الوهمية (السينمائية) في ما يسميه أوكرانيا حيث نصّب رئيسا لها مهرجا ممثلا (سينمائيا) كما نصّب مهرجا رئيسا في مستعمرته التي يسميها أمريكا وكما خدع العصاة المسلمين في الأرض المقدسة الذين يسمون أنفسهم مقاومة ليدخلوا حدود كيانه الصهيوني ويأخذون بني جلدته رهائن حتى يعطيه هذا العذر في ذبحهم جماعيا وتدمير مدينتهم، كما فعل مع خداع وأكاذيب ودجل فيروسه وخصوصا الجثث الوهمية (السينمائية) التي كان يعرضها على شاشات تلفازه الدجال للبشر المخدرين بفتنة الدجال ومنهم المسلمين العصاة بدأ الأوربي الدجال يقول أن أكثر من 1500 جندي يلقون حتفهم يوميا على جبهة هذه الحرب الوهمية (السينمائية) وأن هناك آلاف اللاجئين ووصل عدد القتلى إلى أكثر من ألف ألف (مليون) وتم تدمير أجزاء كثيرة من ما يسمى أوكرانيا وهذه المرة لم يتعب الأوربي الدجال نفسه بإظهار جثث (سينمائية) أو دمارا (سينمائيا) على شاشات تلفازه الدجال لأنه يعلم أن البشر انتهى أمرهم وأصبحوا مخدرين تماما بفتنة الدجال لا يبصرون ولا يعقلون، لكن المؤمن المبصر يستطيع أن يرى التناقضات والدجل والخداع وهكذا يعلم أن حربا بالحجم الذي يقول عنه الدجال الأوربي تعني جبهات قتال كثيرة وآلاف القتلى المتناثرين في كل مكان وآلاف الدبابات والمركبات والمعدات المدمرة كما كان في حرب الأوربي الدجال التي يسميها الحرب الأولى والثانية ولكن عندما ينظر في حال تلك البلاد لا يرى جبهات قتال ولا دبابات ولا قتلى ولا تدمير ولا أمهات ثكالى لأنه لو كان عدد القتلى الذي يقوله الأوربي الدجال صحيحا لكانت كل أم في ذلك البلد قد فقدت على الأقل واحدا من أبناءها، إنها حربا وهمية لا قتلى فيها ولا دمار ولا لاجئين ومع ذلك جميع البشر يؤمنون بعكس هذا بالضبط كما آمنوا بكل أكاذيب دجل صعود الأوربي الدجال إلى القمر ونزول مركباته إلى المريخ وكذبة فيروسه الذي يقتل البشر جماعيا، لقد حقق الأوربي الدجال أهدافا كثيرة من هذه الحرب الوهمية وابتدأ من خلالها بتنفيذ أهدافا أخرى أسوأ بكثير يريد أن يستكملها في عمليات الفتن القادمة التي يعد لإطلاقها ومن أهم نتائج هذه الحرب الوهمية هو التضخم الشديد وغلاء المعيشة الذي انتشر في كل بقعة على الأرض وأصبح جزء من حياة البشر لا يمكن إبطاله لأنه صار حقيقة في حياتهم وهم لا يعقلون ولا يبصرون وهذا من أهم الأدوات التي يمكن للأوربي الدجال من خلالها الضغط على الناس واستعبادهم وتطويعهم وتهيئتهم لطاعة مسيحه الدجال ونعوذ بالله، هناك الكثير من الأهداف التي نعرفها وأخرى لا نعرفها وربما تكون حتى أسوأ بكثير من تلك التي نعرفها لهذه الحرب الوهمية وغيرها من عمليات الخداع والدجل والفوضى التي يقوم بها الأوربي الدجال جندي المسيح الدجال وفي هذا الرابط سوف تجد منشورات دراسات قصيرة تمت بعد بدء الأوربي الدجال حربه الوهمية وهي تلقي الضوء على أهداف الأوربي الدجال من هذه الحرب الوهمية وتبين الرابط بين هذه الحرب الوهمية وبقية الفتن التي يصنعها الآن بشكل يومي يهاجم بها البشر ونعوذ بالله ومنها فتنة فيروسه.

https://drive.google.com/drive/folders/13YKPhROPNPTd1zMKNBrKRFVLiHGCy3aI?usp=drive_link