من يتبع الطوائف والمذاهب والأحزاب ويبدل ويبتدع في دينه سوف يصبح صهيونيا في فتنة الدجال ونعوذ بالله

20 days ago
8

من يتبع الطوائف والمذاهب والأحزاب ويبدل ويبتدع في دينه سوف يصبح صهيونيا في فتنة الدجال ونعوذ بالله

أخطار التغيير والتبديل والبدع والفساد في الدِّين الَّذي عليه المسلمين اليوم واستوجاب العقوبات عليهم
https://www.youtube.com/watch?v=eJnvkdzUPHc

وسيلة النجاة من حرب الأوبئة الاصطناعية ومنها الجدري التي يصنعها ويطلقها الأوربي الدجال عدو الله
https://www.youtube.com/watch?v=TAIbdZIimsE

دليل الخطوات العلمية الصحيحة نحو النجاة بديننا ودنيانا من فتنة الدجال وبقية فتن آخر الزمان
https://www.youtube.com/watch?v=XPy3kvrJYOI

المستند النصي لمادة هذا الفيديو
https://drive.google.com/file/d/1MpwT_ZLz0ZBh4GhDZZN5_frxfwSxZkmw/view?usp=drive_link

هذا الفيديو في قناة اليوتيوب
https://youtu.be/MYXT5GJFPpI

من يتبع الطوائف والمذاهب والأحزاب ويبدل ويبتدع في دينه سوف يصبح صهيونيا في فتنة الدجال ينتظر خروج المسيح الدجال

منذ أكثر من مائة عام تحالفت كبيرة الطوائف الفرقة المبتدعة المبدلة في دين الله التي تسمي نفسها دجلا (السنة والجماعة) مع الأوربي الإفرنجي الغربي الكافر الدجال ومن ثم ردا على هذا قامت منافستها الفرقة الأخرى التي تسمي نفسها دجلا (الشيعة) بالتحالف مع الأوربي الإفرنجي الشرقي الكافر الدجال، كانت هذه عقوبة هؤلاء المسلمين العصاة على عصيانهم ربهم ونبيهم عندما صنعوا واتبعوا الطوائف والمذاهب والفرق والأحزاب وفرقوا وبدلوا وابتدعوا في دينهم ونعوذ بالله، عندما تحالفت الفرقة التي تسمي نفسها دجلا (الشيعة) مع الأوربي الشرقي الكافر الدجال كانت تظن أنه عدوا مع ابن عمه الأوربي الغربي الكافر وأنها بهذا تشكل محورا معه ضد منافستها الفرقة التي تسمي نفسها دجلا (السنة والجماعة) ولكن اتضح اليوم أنها قد وقعت في فخ ودجل عظيم وهذا ليس غريبا لأننا نعيش في (فتنة الدجال) التي سوف تُهلك كل من يعصي ربه ونبيه حيث الآن اتضح لها أن حليفها الأوربي الشرقي ربما يكون عدوا مع ابن عمه الأوربي الغربي على الدنيا والثروات ولكنه حليفه في سعيهما لخروج مسيحهما الدجال وهما يعملان بوحشية ويحاربان الله ورسوله والمؤمنين ويفسدان ويدمران كل شيء على هذه الأرض تحت إدارة زعيمهما الأوربي الإفرنجي الصهيوني الكافر الوحش المجرم السفاح الغاصب في بيت المقدس الأرض المقدسة من أجل خروج المسيح الدجال ونعوذ بالله، الأوربي الغربي بالتعاون الخفي مع ابن عمه الأوربي الشرقي بإدارة زعيمهما وابن عمها الأوربي الصهيوني المجرم الغاصب في بيت المقدس الأرض المقدسة أتموا خلال الأشهر الماضية تدمير وإخضاع و (صهينة) البلدان والأحزاب والفرق التابعة لفرقة ما يسمى (الشيعة) التي كان من المفروض أن تكون حليفا مع الأوربي الشرقي الكافر تواليه وتعتمد عليه ونعوذ بالله ليحميها من ابن عمه الأوربي الغربي الكافر وهكذا يكون قد بقي فقط بلاد فارس التي يسمونها اليوم (إيران) وآخر فرقة تتبعها وتنتمي لطائفة ما يسمى (الشيعة) في اليمن وسوف يقوم الأوربي الكافر الدجال بتدميرهما وإخضاعهما و (صهينتهما) خلال الأشهر والسنوات القادمة سواء بالقوة (الناعمة) أو بقوة القتل والتدمير كما فعل مع غيرهما.

هذا يؤكد للمؤمن الحق البريء من فساد المسلمين المستكبرين العصاة اليوم المفسدين في دينهم في هذه المراحل الأخيرة المدمرة من فتنة الدجال في آخر الزمان أن كل من يتبع الناس ويقول أنهم هم الجماعة كما يغش ويكذب ويدجل مشيخاتهم ويتبع الطوائف والمذاهب والأحزاب ومشيخاتها وكتبها ويسمي نفسه بأي مسمى غير أنه من المسلمين ويبدل ويبتدع في دينه ويجعل القرآن العظيم وأحاديث نبينا عليه صلوات الله وراء ظهره ونعوذ بالله ويتبع الأوربي الدجال ويقلده وينسخه في نفسه ونعوذ بالله ويتمرغ في حضارته الأوربية الكافرة المجرمة حضارة المسيح الدجال ويعيش في زخرفها وفسادها وتبديلها في خلق الله فسوف يصبح (صهيونيا) يعمل ويساعد في منظومة المسيح الدجال وهو مخدرا تماما لا يبصر ولا يعقل ينتظر خروج المسيح الدجال ونعوذ بالله في فتنة الدجال التي نعيش اليوم مراحلها الأخيرة الخطرة المدمرة المميتة، بينما المؤمن الناجي بدينه المعتزل في الجبال والريف البعيد الذي يقول أنه من المسلمين فقط الذي يبغض الكفار المحاربين وأشدهم وأخبثهم الأوربي الكافر المجرم الدجال وحضارته الأوربية الكافرة المجرمة الدجالة ويحب ويوالي ويطيع فقط الله سبحانه وتعالى ويحب ويوالي ويتبع الجماعة وهي فقط نبينا محمد صلوات الله عليه ومن بعده أصحابه سلام الله عليهم ولا يتبع الناس والذي هم فيه من فساد وتخبط وتناقضات ودجل وضلال وضياع ولا ينتمي إلى أي طائفة أو مذهب أو حزب أو فرقه ولا يسمع لمشيخاتها ولا يقرأ كتبهم ولا يبدل ولا يبتدع في دينه بل له كتابين فقط هما القرآن العظيم وأحاديث نبينا محمد صلوات الله عليه يتبعهما حرفيا وحياته تدور حولهما فقط قال الله تعالى في القرآن العظيم وقال نبيه محمد صلوات الله عليه في السنة النبوية سوف يكون من المؤمنين الحق بمشيئة الله تعالى ورحمته وهؤلاء هم فقط الذين سوف يلاقون النبي الروح من الله وكلمته المسيح عيسى بن مريم عليه صلوات الله بعد نزوله الوشيك من السماء فيمسح عن وجوههم ويحدثهم بدرجاتهم في الجنة.

Loading comments...