عندما يقول المسلمين العصاة أنهم انتصروا على سفاحهم الأوربي الصهيوني ينفون عنه جريمة الإبادة الجماعية

1 month ago
10

القرآن العظيم بصيغة الجهاز المحمول ويمكن طبعه على قرطاس في نسخة قرطاسية
https://drive.google.com/file/d/1KX3MwWR7baZmt21xir6Bfh1SC8kPjJDm/view?usp=drive_link

القرآن العظيم بصيغة الجهاز الجوال ويمكن طبعه على قرطاس في نسخة قرطاسية
https://drive.google.com/file/d/1jkPvdJK_n308sjSYwPMXvdYb60q54Plb/view?usp=drive_link

صحيح البخاري
https://drive.google.com/file/d/1YmE8V42nuHmSNuY4xcDcVu0mWU_Kg9J-/view?usp=drive_link

صحيح مسلم
https://drive.google.com/file/d/1ypww0e9TRwpSZW_GQdqrzflzqTX7mdQY/view?usp=drive_link

موسوعة احاديث الفتن وأشراط الساعة ويأجوج ومأجوج
https://drive.google.com/file/d/115cjWOASix0ctbDB12WKRldy0H2XDb3Z/view?usp=drive_link

المستند النصي لمادة هذا الفيديو
https://drive.google.com/file/d/1h6ktoHZYiRJObOWowF9mkfZNSDSiIlzL/view?usp=drive_link

هذا الفيديو في قناة اليوتيوب
https://www.youtube.com/watch?v=LMuHnd1Ehe4

عندما يقول المسلمين العصاة أنهم انتصروا على سفاحهم ودجالهم الأوربي الصهيوني بهذا ينفون عنه جريمة الإبادة الجماعية

فقط القرآن العظيم وأحاديث نبينا محمدا صلوات الله عليه هما وسيلة النجاة لك من الغرق في فتنة الدجال كما غرق هؤلاء العصاة

المؤمن المعتزل في الجبال والريف البعيد الناجي بدينه ودنياه من الفتن العظيمة التي تعصف بالمسلمين العصاة اليوم المتمردين على ربهم ونبيهم يرقب الذي يحصل لهؤلاء العصاة ويسأل الله تعالى أن يجنبه الظلمات والحال المخيف الذي عليه هؤلاء بسبب عصيانهم لربهم سبحانه وتعالى ونبيهم عليه صلوات الله، لقد وصل الحال بهؤلاء أنهم يقولون أنهم انتصروا على سفاحهم الصهيوني الأوربي الإفرنجي الوحش لعنه الله وأخزاه بعد أن ارتكب عمليات الإبادة الجماعية التي لم تقتصر فقط على القتل الجماعي للسكان العزل وهدم بيوتهم على رؤوسهم بمختلف أنواع الأسلحة التي نعرفها والتي لا نعرفها بل أنه كان يجرب ويستعمل أسلحة مرعبة لم تكن من قبل لا بد أنها أتت إليه من مسيحه الدجال مثل تلك التي تقوم بقتل وتبخير أجساد ضحاياه فورا، بل أن هذا العدو الأوربي الصهيوني الوحش كان ينتزع أعضاء ضحاياه من أجسادهم وهم أحياء في عمليات الإبادة الجماعية التي يقوم بها حتى يزرعها في أجساد الكفرة الخنازير البشرية الإفرنجية الأوربية من بني جلدته الصهاينة الأنجاس السفاحين، لكن المسلمين العصاة الذين حقنهم هذا الوحش الأوربي بحقنات سموم فيروسه الذي أطلقه عليهم قبل أكثر من أربع سنوات ونعوذ بالله يقولون أنهم انتصروا عليه وهكذا هم يقولون ويشهدون أن هذه كانت مجرد حرب بين خصمين وأنها متكافئة لأنهم انتصروا بها على عدوهم الذي أباد ضحاياه المسلمين جماعيا وبهذا ينفي هؤلاء المسلمين العصاة المحقونين أنه ارتكب المذابح والإبادة الجماعية ويؤكد هؤلاء العصاة المحقونين أنها كانت حربا متكافئة مع هذا الوحش الكافر الوثني الأوربي السفاح بل أنهم انتصروا عليه ومن ثم يتجاوب هذا العدو الوحش الدجال الذي لم يكن أبدا أحدا مثله من قبل مع قول العصاة الأغبياء هؤلاء ومنهم ضحاياه ويظهر للبشر كعادته أنه هو الضحية الضعيف الذي يدافع عن نفسه ويدّجل ويكذّب أن جنوده وسكانه الصهاينة الإفرنج القتلة المجرمين كانوا هم الضحايا وبهذا يكون قد أرضى شهوته في سفك وشرب الدماء في هذه المذبحة حتى المرة القادمة عندما يهاجم المسلمين ويقوم بمذابح جديدة ويرتوي من دمائهم مرة أخرى.

تأمل أيها المؤمن في هذا الأمر المريج والدجل العظيم المهول الذي وصل إلى حد أنه يجعل الضحايا المهزومين الذين تم قتلهم وإبادتهم جماعيا يقولون أنهم انتصروا على عدوهم وسفاحهم الوحش الأوربي المعتدي حتى يغطون على عمليات الإبادة الجماعية التي قام بها فيهم هذا الكافر الوحش السفاح وينفون عنه ذلك وهم لا يبصرون ولا يعقلون يتخبطون في ظلمات من فوقها ظلمات من الدجل والضلال الذي يعيشون فيه ونعوذ بالله وعدوهم وسفاحهم الوحش الأوربي الصهيوني بدوره يشكرهم على هذا ويظهر للبشر أنه هو الضحية الذي اعتدى عليه ضحاياه هؤلاء (الإرهابيين) واختطفوا رجاله وقتلوهم واختطفوا نسائه واغتصبوهن وقتلوهن، تأمل في هذه الظواهر الغامضة الغريبة وظلمات الدجل التي تأتي فقط مع هذا الأوربي الإفرنجي الدجال من دون بقية أجناس البشر والتي لم تكن في البشر من قبل منذ نزل أبينا آدم صلوات الله عليه إلى الأرض والتي وصل فيها الحال أن الضحية يصبح هو المعتدي والمعتدي يصبح هو الضحية بل أن الضحية يتبع ويقلد سفاحه الإفرنجي المعتدي هذا وينسخ عدوه وسفاحه هذا فيه يلبس لباسه ويتكلم لغته ويستعمل تاريخه الوثني بل أنه يسميه إسرائيل ونعوذ بالله ويساعد سفاحه الذي سفك دمه على الظهور أنه هو الضحية، هذا الأوربي الإفرنجي السفاح الدجال وهذه الظواهر والقدرات الغريبة الغامضة التي تأتي معه لا يمكن فهمها وإبصارها إلا في القرآن العظيم وأحاديث نبينا العظيم محمد صلوات الله عليه وآله ومن سوف يحاول أن يذهب إلى أي مصادر أخرى لفهم وتفسير هذا سوف يتخبط ويغرق في ظلمات الدجل مثل هؤلاء العصاة المفتونين وسوف يضل ويضيع ومن ثم تنزل فيه العقوبة العادلة جزاء وفاقا له بأن يصبح مثل هؤلاء المسلمين العصاة المفتونين المتمردين على ربهم ونبيهم الذين جعلوا القرآن العظيم والسنة النبوية وراء ظهورهم ونعوذ بالله.

في رابط اسفل هذا الفيديو سوف تجد القرآن العظيم وقد تم إزالة الزخارف وغير هذا منه التي تجدها في النسخ التي تطبعها مطابع المسلمين العصاة اليوم وهكذا لا تنظر في هذه النسخة أي شيء غير قول الله تعالى في 300 صفحة بصيغة الجهاز الجوال والجهاز المحمول وأيضا يمكن طباعته في كتاب على قرطاس، كل يوم اقرأ صفحة من القرآن العظيم في ركعات صلاة قيام الليل العشر وهكذا تقرأ عشر صفحات من القرآن العظيم يوميا في صلاة القيام ومن ثم تصلي الشفع ركعتين والوتر واحدة ومن ثم بعد أن تنتهي من الصلاة أجلس وأعد قراءة العشر صفحات التي قرأتها في الصلاة ويجب أن تتدبر وليس فقط أن تقرأ وهكذا تستطيع أن تختم قراءة القرآن العظيم وتتدبره كل شهر مرتين.

أيضا في رابط أسفل هذا الفيديو توجد نسخة كتاب صحيح البخاري وكتاب صحيح مسلم وكتاب أحاديث أشراط الساعة والفتن والدجال ويأجوج ومأجوج، خصص وقت كل يوم لتقرأ من أحاديث صحيح البخاري وصحيح مسلم ومن الكتاب الجامع لأحاديث أشراط الساعة والفتن والدجال ويأجوج ومأجوج حتى تنتهي من قراءتها وفهمها جميعا إن شاء الله تعالى.

إذا عزمت ونويت وفعلت هذا واتبعت (تلوت) كل الذي تقرأه وتتدبره في هذا الوحي وبقيت على هذا حتى يأتيك اليقين فقد ضمن الله تعالى لك هداية ونور وبصيرة وحياة طيبة ونجاة من الفتن والظلمات التي يعيش فيها من هجر القرآن والسنة وجعل الله ورسوله وراء ظهره ونعوذ بالله ومن ثم الفوز بجنات الفردوس الأعلى على حوض نبينا محمدا صلوات الله عليه، قال الله سبحانه وتعالى في سورة النساء: وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَٰئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ ۚ وَحَسُنَ أُولَٰئِكَ رَفِيقًا 69.

فقط في هدي هذا القرآن العظيم وهدي أحاديث نبينا محمد صلوات الله عليه وآله التي هي من الوحي سوف تفهم وتدرك وتبصر فتنة الدجال وغيرها من الفتن المصاحبة لها التي تعصف وتمزق المسلمين العصاة المستكبرين المتمردين على ربهم ونبيهم اليوم في هذه المراحل الأخيرة الخطرة المدمرة من فتنة الدجال وتفهم وتدرك وتبصر وتعلم الوسيلة الوحيدة التي أمرنا بها الله سبحانه وتعالى ونبينا صلوات الله عليه للنجاة من هذه الظلمات ومن المصير المؤلم في الدين والدنيا والآخرة الذي يتجه إليه كل عاص متمرد على ربه ونبيه.

رجب 1446

Loading comments...