تذكر أن الأحداث التي يصنعها الأوربي الدجال وأعوانه ليست للحصول على الثروات بل لخروج المسيح الدجال

أخطار التغيير والتبديل والبدع والفساد في الدِّين الَّذي عليه المسلمين اليوم واستوجاب العقوبات عليهم
https://www.youtube.com/watch?v=eJnvkdzUPHc

وسيلة النجاة من حرب الأوبئة الاصطناعية ومنها الجدري التي يصنعها ويطلقها الأوربي الدجال عدو الله
https://www.youtube.com/watch?v=TAIbdZIimsE

دليل الخطوات العلمية الصحيحة نحو النجاة بديننا ودنيانا من فتنة الدجال وبقية فتن آخر الزمان
https://www.youtube.com/watch?v=XPy3kvrJYOI

المستند النصي لمادة هذا الفيديو
https://drive.google.com/file/d/1hlbac1mokvzCMCv5VgsELdeYwY4tXsaN/view?usp=drive_link
هذا الفيديو في قناة اليوتيوب
https://www.youtube.com/watch?v=ISNgST-a8RQ

تذكر دائما أن الأحداث التي يصنعها الأوربي الدجال وأعوانه في العالم اليوم ليست للحصول على الثروات بل لخروج المسيح الدجال

أهم وظائف فتنة الدجال أنها تُدجل على الناس فتجعلهم ينظرون إلى الظاهر الدجال وتصرفهم وتجعلهم عُمي عن معرفة الحقيقة التي تختفي وراء هذا الظاهر الدجال، كل مسلم عاص لربه عز وجل ونبيه صلوات الله عليه سوف يكون أعمى في بصيرته ولن يرى أبدا هذه الحقيقة المختفية وراء المظهر الدجال لأنه يرى فقط المظهر الدجال ويتخبط في ظلمات الدجل ونعوذ بالله، الأوربي الدجال يفتعل الكثير من الأحداث في سعيه للوصول إلى غايته النهائية حتى أنه مثلا يصنع الكوارث ويشعل الحرائق في مدن بلاده نفسها حتى يصرف انتباه مواطنيه وبقية البشر المحقونين بحقنة فيروسه المخدرين بفتنة الدجال عن حقيقة الذي يعمله ويسعى إليه هذا المخلوق المجرم، أيضا الأوربي المجرم الدجال وأعوانه من بقية الأجناس ومنهم أعوانه من بني جلدتنا يكذبون ويخدعون ويدجلون ويوهمون البشر أن الذي يحدث في العالم اليوم هو صراعات على المال والثروة والنفوذ بينما الحقيقة هو أن مطلبهم وغايتهم وغرضهم أعظم وأشنع وأخطر وأخبث بكثير من هذا، الحق هو أن الأوربي الدجال وأعوانه يعملون ضمن فتنة المسيح الدجال من أجل خروج زعيمهم المسيح الدجال، تذكر دائما في هذه المراحل الأخيرة الخطرة المميتة من فتنة الدجال أن تتعامل مع أي شيء خارج القرآن العظيم والسنة النبوية على أنه دجل حتى يثبت عكس ذلك وتذكر أن لا تصدق الأوربي الدجال وأعوانه أبدا وتذكر دائما أن أي شيء يقولونه هو كذب وخداع ودجل وتذكر دائما أن كل حادث يجري في العالم اليوم وأن الفتن والحروب والأحداث هو من صنيعة الأوربي الدجال وأعوانه من بقية الأجناس ومنهم أعوانه من بني جلدتنا وهي ليست لغرض الحصول على الثروات والمال وليست لغرض الحصول على القوة والنفوذ كما يدجل الأوربي المجرم وأعوانه على عامة البشر فهذا مطلب فرعي لهم والأوربي الدجال على كل حال يسيطر مسبقا على جميع ثروات الأرض وإنما يعمل هؤلاء جميعا على الرغم من اختلافاتهم وصراعاتهم بينهم وسعيهم فعلا للفساد في الأرض والحصول على المال والثروات والنفوذ تحت إدارة وزعامة أوربية صهيونية واحدة إلى مطلب واحد مقدس لديهم جميعا حتى لو أحرقوا الأرض جميعها ومن عليها من أجله وهو فتنة جميع البشر وإخضاعهم من أجل خروج المسيح الدجال ونعوذ بالله.

رجب 1446