القصر الأبيض على أرض مسجد نبينا صلاة الله عليه جاهز للخروج الوشيك للمسيح الأعور الدجال

3 days ago
11

أخطار التغيير والتبديل والبدع والفساد في الدِّين الَّذي عليه المسلمين اليوم واستوجاب العقوبات عليهم
https://www.youtube.com/watch?v=eJnvkdzUPHc

وسيلة النجاة من حرب الأوبئة الاصطناعية ومنها الجدري التي يصنعها ويطلقها الأوربي الدجال عدو الله
https://www.youtube.com/watch?v=TAIbdZIimsE

دليل الخطوات العلمية الصحيحة نحو النجاة بديننا ودنيانا من فتنة الدجال وبقية فتن آخر الزمان
https://www.youtube.com/watch?v=XPy3kvrJYOI

المستند النصي لمادة هذا الفيديو
https://drive.google.com/file/d/1xX9t3WSUIYOCQoowWn2Hnwv9dSmoKWZd/view?usp=drive_link

رابط هذا الفيديو في اليوتيوب
https://www.youtube.com/watch?v=5-Cc7cc-mvU

القصر الأبيض على أرض مسجد نبينا صلاة الله عليه جاهز للخروج الوشيك للمسيح الأعور الدجال

أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه خطَبَ النَّاسَ و قال: يَومُ الخَلاصِ، وما يَومُ الخَلاصِ؟ يَومُ الخَلاصِ، وما يَومُ الخَلاصِ؟ يَومُ الخَلاصِ، وما يَومُ الخَلاصِ؟ ثَلاثًا، فقيل له: وما يَومُ الخَلاصِ؟ قال: يَجيءُ الدَّجَّالُ، فيَصعَدُ أُحُدًا فينظُرُ المدينةَ، فيقولُ لأصحابِه: أتَرَونَ هذا القَصرَ الأبيضَ؟ هذا مَسجِدُ أحمدَ، ثم يأتي المدينةَ، فيَجِدُ بكُلِّ نَقبٍ منها مَلَكًا مُصلِتًا، فيأتي سَبخَةَ الجُرُفِ، فيَضرِبُ رِواقَه، ثم تَرجُفُ المدينةُ ثَلاثَ رَجَفاتٍ، فلا يَبقى مُنافِقٌ، ولا مُنافِقَةٌ، ولا فاسِقٌ، ولا فاسِقَةٌ إلَّا خرَجَ إليه، فذلك يَومُ الخَلاصِ.

يعطينا هذا الحديث العظيم تفسيرا لماذا يعمل الأوربي السفاح الدجال بشكل متزايد ومسعور ومحموم خلال السنوات الماضية على تمكين وحشه الصهيوني الأوربي الإفرنجي الغاصب في بيت المقدس الأرض المقدسة من السيطرة التامة على جميع البشر وليس فقط المسلمين وإطلاق يده في عمليات دجل وخداع في كل مكان وارتكاب أعمال المجازر والمذابح الجماعية الهائلة في الأرض المقدسة وخارجها يعينه في هذا أعوانه وجنوده من بقية الأجناس ومنهم أعوانه المجرمين الخونة أعوان الدجال من بني جلدتنا، الأوربي الإفرنجي الكافر السفاح المجرم الدجال في عجلة من أمره لخروج مسيحه الدجال، نبينا محمد صلوات الله عليه وآله أعطانا علامات كثيرة يعرف فيها المؤمن أن المسيح الخبيث الأعور الدجال على وشك الخروج، منها حديث نبينا صلوات الله عليه أعلاه عن القصر الأبيض الذي يجثم الآن على أرض مسجد نبينا عليه صلوات الله في المدينة المنورة الذي هو نبأ عظيم للمؤمن أن الأعور الدجال هو حقا على وشك أن يخرج.

لم يبني نبينا العظيم محمدا عليه صلاة الله وآله القصور ولم يستخدم الزخارف وحتما لم يبني المساجد المزخرفة بل أنه نهى بشدة عن ذلك ومن ثم أتى عصاة المسلمين في آخر الزمان أتباع الدجال الأوربي الذين عصوا الله تعالى ونبيه عليه صلاة الله وافسدوا حتى في فرائض الدين وتبعوا الدجال وقاموا ببناء أبراج شاهقة و (مولات) دجالهم الكافر الأوربي وزرعوا في هذه الأرض الطاهرة سائر رموز حضارة المسيح الدجال الأوربية وقاموا ببناء قصرا ابيضا على أرض مسجده عليه صلاة الله وهذا جميعا رآه وعلم به نبينا عليه صلاة الله من الوحي من الله سبحانه وتعالى، اليوم ونحن نرى القصر الأبيض في المدينة نعرف أن المسيح الدجال على وشك الخروج ومن ثم الزحف من الأرض المقدسة نحو مدينة نبينا محمد صلوات الله عليه حيث يصعد مع مسالحه وأعوانه الأشرار المنافقين الفساق من بني جلدتنا وغيرهم على جبل أحد الذي يطل على ارض مسجد نبينا عليه صلاة الله ويقول لهم أترون هذا القصر الأبيض (الذي بناه اتباع وأعوان الدجال في آخر الزمان بعد أن أزالوا المبنى الحق لمسجد نبينا عليه صلاة الله وأصحابه من بعده سلام الله عليهم) ومن ثم يقول لهم الدجال (انتبه أن هذا ليس قول نبينا عليه صلاة الله) يقول الدجال: أن هذا مسجد أحمد، الأعور الدجال الخبيث يقصد هذا القصر الأبيض هو على أرض مسجد أحمد عليه صلاة الله، ومن ثم يتجه إلى سبخة الجرف وهي شمال جبل أحد وعلى مشارف مدينة نبينا عليه صلاة الله فيضرب رواقه وهو بهذا خارج حدود المدينة وأرض مسجد نبينا عليه صلاة الله التي حرم الله تعالى على الدجال دخولها ومن ثم ترجف المدينة ثلاث رجفات فلا يبقى منافق ولا منافقة ولا فاسق ولا فاسقة إلَّا خرج إلى الدجال فذلك يوم الخلاص، هؤلَّاء المنافقين الفساق الذين يتبعون الدجال ويفسدون ويعبثون باللسان العربي ويلوون ألسنتهم بعجمة الكفار فيقولون مثلا (مول) ولو نظرت إلى مدينة نبينا عليه صلاة الله اليوم لصدمت من رموز ومسميات الأعاجم الكفار الأوربيين عليها، هؤلَّاء المنافقين الفساق الذين يلبسون لباس الكافر الأوربي ويعبثون ويفسدون بالدين ويتبعون ويطيعون ويقلدون دجالهم الكافر الأوربي الإفرنجي الأبيض يلحقون أخيرا بمسيحهم الدجال مع بقية المنافقين والفساق من المدن والبلدان الأخرى وتنظُف منهم هذه المدينة الطاهرة.

جمادى الآخر 1446

Loading comments...