الكيان الصهيوني الأوربي السفاح يستعمل الذكاء الاصطناعي في عمليات الإبادة الجماعية

9 months ago
83

الكيان الصهيوني الأوربي السفاح يستعمل الذكاء الاصطناعي في عمليات الإبادة الجماعية لسكان الأرض المقدسة

الذي نستفيد من المعلومات التي يدلي بها واحدا من بني جلدة الأوربي الدجال في هذا (الفيديو) هو أن هذا العدو الأوربي يعمل الآن على إبادة البشر جميعهم وخصوصا المسلمين وبالأخص العرب منهم بجميع الطرق الظاهر منها مثل الهجوم عليهم بالسلاح وقتلهم إلى الخافي منها مثل استعمال الكيماويات والملوثات الاصطناعية وإطلاق الفيروسات عليهم وحقنهم بحقنات الموت التي تحتوي معدلات وراثية ومانعات خصوبة ومواد تدمر الأعضاء الداخلية ببطء مثل القلب الذي يمشي اليوم معظم البشر يسري في دمائهم هذا البلاء وسوف يكون هناك المزيد منه خلال السنوات القادمة.

جميع الذين تشاهدهم من حكام ومعارضين لهم وما يسمى المقاومة التي تسمي نفسها إسلامية أو ما يسمى (وطنية) والفرق والطوائف والأحزاب و (المشهورين) والرموز هم اليوم جنودا لهذا الدجال الكافر السفاح الأوربي سواء كان ذلك بعلمهم وولايتهم لهذا الكافر السفاح الأوربي أو بسبب عصيانهم ومخالفتهم أمر الله سبحانه وتعالى ونبيه عليه صلوات الله قام هذا الأوربي الدجال بتخديرهم بفتنته وجعلهم يعملون لصالحه وهم لا يعلمون ولا يعقلون كما يحدث الآن في الأرض المقدسة عندما انخدع هؤلاء الذين يسمونهم المقاومة بخطة العدو الصهيوني الأوربي الذي خطط لهم وأتاح لهم مهاجمة بني جلدته المجاورين لمدينتهم وأخذ أسرى منهم حتى يعطيه هذا العذر للقيام بعمليات الإبادة الجماعية للسكان المسلمين في الأرض المقدسة وأيضا إبادة وتدمير هؤلاء العصاة الذين ساعدوه وهم لا يعقلون في نجاح خطته هذه وبدء عمليات التهجير والتغيير في الأرض المقدسة وما جاورها ضمن عملياته الواسعة لتجهيز البشر لخروج مسيحه الدجال.

هذا العدو الأوربي هو عقوبة للبشر عامة والمسلمين خاصة جزاء لهم على عصيانهم لله سبحانه ونبيه صلاة الله عليه وترك القرآن والسنة وراء ظهورهم ونعوذ بالله واتخاذ طوائف ومذاهب وفرق وأحزاب وكتب ومشيخات وفتاوى مشيخات وبدع وتبديل ورأي وقياس في دينهم وتقليد وأتباع نفسه عدوهم وقاتلهم هذا الأوربي السفاح وحضارته الأوربية المجرمة حضارة المسيح الدجال، هؤلاء العصاة لا يدركون أن من يقدر على تدمير هذا العدو هو الله سبحانه وتعالى فقط ولكن بشرط أن تتوب أمة المسلمين جميعها وتعود إلى الله سبحانه وتعالى ولكن الذي نراه هو المزيد من الاستكبار والعصيان من قبل المسلمين اليوم وعدم اعترافهم بأنهم عصاة وعدم إدراكهم أنهم يحتاجون التوبة والعودة إلى الله سبحانه وتعالى بل أن مشيخاتهم الدجالين الضالين المضلين الذين هم عصاة أنفسهم ليسوا فقط لا يقولون لهم أنهم عصاة وإنما يقولون لهم أنهم بخير ولا يخوفونهم من غضب الله سبحانه ومن النار بل يعطونهم صكوك الذهاب إلى الجنة.

المؤمن الحق معتزل في الجبال والريف البعيد، المؤمن الحق لا يخوض في الصراعات والخلافات والنزاعات والفتن لا بيده ولا بلسانه ولا يميل لأي أحد ولا يوالي أي أحد في هذه المراحل الأخيرة المدمرة القاتلة من فتنة الدجال في آخر الزمان، المؤمن الحق وليه فقط الله سبحانه وتعالى ونبينا محمدا صلى الله عليه وآله والصحابة سلام الله عليهم وهداه هو القرآن العظيم والسنة النبوية فقط لا شريك لهما من كتب ما يسمى العلماء والمشيخات، المؤمن الحق يعرف أنه لو حاول أن يوالي أحدا من الناس غير الله سبحانه ونبينا صلاة الله عليه والصحابة سلام الله عليهم أو حاول أن يقرأ كتابا غير القرآن العظيم وأحاديث نبينا محمدا صلى الله عليه وآله فسوف تأتيه العقوبات الفورية التي سوف تجعله مثل هؤلاء الذين يتخبطون في الظلمات ونعوذ بالله وسوف يتم تخديره بالفتنة ويدخل في حلبة الصراعات التي يعيش فيها الناس (المحقونين) اليوم ويغرق معهم

ترجمة الفيديو:

الكيان الصهيوني يستعمل في مجازره الحالية في الأرض المقدسة تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي تتخصص في عمليات الإبادة الجماعية لتحديد أهداف القتل بدقة عالية داخل مدينة غزة.

هذا يعني أن نسبة القتل هي أكبر بكثير من عمليات الهجوم السابقة على غزة التي تعتمد على الجنود انفسهم بقدراتهم البشرية (المحدودة) لتحديد أهداف القتل، الآن لديهم نظام الذكاء الاصطناعي الذي يحدد لهم أهداف قتل في اليوم ربما أكثر بعشر مرات عن الذي كان في عمليات هجومهم السابقة على غزة.

معظم القتلى الذين تجاوز عددهم حتى الآن 30 ألف الذين تم إبادتهم داخل غزه من قبل جيش النظام الصهيوني الأوربي المحتل هم مدنيون عزل 50 بالمائة منهم أطفال، إنهم لا يستهدفون ما يسمى (حماس) ولم يستهدفوها حتى في هجومهم على غزة قبل 12 سنة عندما كنت أنا في غزة في ذلك الوقت وحينها كان العدوان الصهيوني المجرم اقل وحشية بكثير من الذي يعمله الآن ومع ذلك كان ذلك الهجوم مرعب حيث أن المناطق داخل غزة التي يستهدفونها هي البنية التحتية مثل المستشفيات والمدارس والعائلات، عندما تتأمل في عملية الإبادة التي يقومون بها هناك تجدهم يقتلون عائلات بأكملها لأنهم لا يستهدفون فقط منزل عائلة واحدة تتواجد فيه هذه العائلة يقتلونها ويقتلون من يتواجد معها من أقارب العائلة بل يذهبون إلى منزل عائلة أخرى قريبة من العائلة الأولى يقتلونها أيضا مع من يتواجد معها من أقارب العائلة وهكذا هم فعليا يبيدون العائلة كاملة وأقاربها وعشيرتها.

شعبان 1445الكيان الصهيوني الأوربي السفاح يستعمل الذكاء الاصطناعي في عمليات الإبادة الجماعية لسكان الأرض المقدسة

الذي نستفيد من المعلومات التي يدلي بها واحدا من بني جلدة الأوربي الدجال في هذا (الفيديو) هو أن هذا العدو الأوربي يعمل الآن على إبادة البشر جميعهم وخصوصا المسلمين وبالأخص العرب منهم بجميع الطرق الظاهر منها مثل الهجوم عليهم بالسلاح وقتلهم إلى الخافي منها مثل استعمال الكيماويات والملوثات الاصطناعية وإطلاق الفيروسات عليهم وحقنهم بحقنات الموت التي تحتوي معدلات وراثية ومانعات خصوبة ومواد تدمر الأعضاء الداخلية ببطء مثل القلب الذي يمشي اليوم معظم البشر يسري في دمائهم هذا البلاء وسوف يكون هناك المزيد منه خلال السنوات القادمة.

جميع الذين تشاهدهم من حكام ومعارضين لهم وما يسمى المقاومة التي تسمي نفسها إسلامية أو ما يسمى (وطنية) والفرق والطوائف والأحزاب و (المشهورين) والرموز هم اليوم جنودا لهذا الدجال الكافر السفاح الأوربي سواء كان ذلك بعلمهم وولايتهم لهذا الكافر السفاح الأوربي أو بسبب عصيانهم ومخالفتهم أمر الله سبحانه وتعالى ونبيه عليه صلوات الله قام هذا الأوربي الدجال بتخديرهم بفتنته وجعلهم يعملون لصالحه وهم لا يعلمون ولا يعقلون كما يحدث الآن في الأرض المقدسة عندما انخدع هؤلاء الذين يسمونهم المقاومة بخطة العدو الصهيوني الأوربي الذي خطط لهم وأتاح لهم مهاجمة بني جلدته المجاورين لمدينتهم وأخذ أسرى منهم حتى يعطيه هذا العذر للقيام بعمليات الإبادة الجماعية للسكان المسلمين في الأرض المقدسة وأيضا إبادة وتدمير هؤلاء العصاة الذين ساعدوه وهم لا يعقلون في نجاح خطته هذه وبدء عمليات التهجير والتغيير في الأرض المقدسة وما جاورها ضمن عملياته الواسعة لتجهيز البشر لخروج مسيحه الدجال.

هذا العدو الأوربي هو عقوبة للبشر عامة والمسلمين خاصة جزاء لهم على عصيانهم لله سبحانه ونبيه صلاة الله عليه وترك القرآن والسنة وراء ظهورهم ونعوذ بالله واتخاذ طوائف ومذاهب وفرق وأحزاب وكتب ومشيخات وفتاوى مشيخات وبدع وتبديل ورأي وقياس في دينهم وتقليد وأتباع نفسه عدوهم وقاتلهم هذا الأوربي السفاح وحضارته الأوربية المرجمة حضارة المسيح الدجال، هؤلاء العصاة لا يدركون أن من يقدر على تدمير هذا العدو هو الله سبحانه وتعالى فقط ولكن بشرط أن تتوب أمة المسلمين جميعها وتعود إلى الله سبحانه وتعالى ولكن الذي نراه هو المزيد من الاستكبار والعصيان من قبل المسلمين اليوم وعدم اعترافهم بأنهم عصاة وعدم إدراكهم أنهم يحتاجون التوبة والعودة إلى الله سبحانه وتعالى بل أن مشيخاتهم الدجالين الضالين المضلين الذين هم عصاة أنفسهم ليسوا فقط لا يقولون لهم أنهم عصاة وإنما يقولون لهم أنهم بخير ولا يخوفونهم من غضب الله سبحانه ومن النار بل يعطونهم صكوك الذهاب إلى الجنة.

المؤمن الحق معتزل في الجبال والريف البعيد، المؤمن الحق لا يخوض في الصراعات والخلافات والنزاعات والفتن لا بيده ولا بلسانه ولا يميل لأي أحد ولا يوالي أي أحد في هذه المراحل الأخيرة المدمرة القاتلة من فتنة الدجال في آخر الزمان، المؤمن الحق وليه فقط الله سبحانه وتعالى ونبينا محمدا صلى الله عليه وآله والصحابة سلام الله عليهم وهداه هو القرآن العظيم والسنة النبوية فقط لا شريك لهما من كتب ما يسمى العلماء والمشيخات، المؤمن الحق يعرف أنه لو حاول أن يوالي أحدا من الناس غير الله سبحانه ونبينا صلاة الله عليه والصحابة سلام الله عليهم أو حاول أن يقرأ كتابا غير القرآن العظيم وأحاديث نبينا محمدا صلى الله عليه وآله فسوف تأتيه العقوبات الفورية التي سوف تجعله مثل هؤلاء الذين يتخبطون في الظلمات ونعوذ بالله وسوف يتم تخديره بالفتنة ويدخل في حلبة الصراعات التي يعيش فيها الناس (المحقونين) اليوم ويغرق معهم

ترجمة الفيديو:

الكيان الصهيوني يستعمل في مجازره الحالية في الأرض المقدسة تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي تتخصص في عمليات الإبادة الجماعية لتحديد أهداف القتل بدقة عالية داخل مدينة غزة.

هذا يعني أن نسبة القتل هي أكبر بكثير من عمليات الهجوم السابقة على غزة التي تعتمد على الجنود انفسهم بقدراتهم البشرية (المحدودة) لتحديد أهداف القتل، الآن لديهم نظام الذكاء الاصطناعي الذي يحدد لهم أهداف قتل في اليوم ربما أكثر بعشر مرات عن الذي كان في عمليات هجومهم السابقة على غزة.

معظم القتلى الذين تجاوز عددهم حتى الآن 30 ألف الذين تم إبادتهم داخل غزه من قبل جيش النظام الصهيوني الأوربي المحتل هم مدنيون عزل 50 بالمائة منهم أطفال، إنهم لا يستهدفون ما يسمى (حماس) ولم يستهدفوها حتى في هجومهم على غزة قبل 12 سنة عندما كنت أنا في غزة في ذلك الوقت وحينها كان العدوان الصهيوني المجرم اقل وحشية بكثير من الذي يعمله الآن ومع ذلك كان ذلك الهجوم مرعب حيث أن المناطق داخل غزة التي يستهدفونها هي البنية التحتية مثل المستشفيات والمدارس والعائلات، عندما تتأمل في عملية الإبادة التي يقومون بها هناك تجدهم يقتلون عائلات بأكملها لأنهم لا يستهدفون فقط منزل عائلة واحدة تتواجد فيه هذه العائلة يقتلونها ويقتلون من يتواجد معها من أقارب العائلة بل يذهبون إلى منزل عائلة أخرى قريبة من العائلة الأولى يقتلونها أيضا مع من يتواجد معها من أقارب العائلة وهكذا هم فعليا يبيدون العائلة كاملة وأقاربها وعشيرتها.

شعبان 1445

Loading comments...