الشيطان والدجال يبتسمان سعادة عندما يجتمع ويتعاون الإعرابي الدجال مع يأجوجه الأوربي الإفرنجي الدجال

يعقد الأوربي الدجال مؤامرته (مؤتمره) السنوي الذي يسميه (القمة العالمية للحكومات) كالعادة في أحد بلدان الأعراب الذين أثراهم هذا الدجال الأوربي بما أخرجه لهم من النفط حتى يعطيهم هذا قوة هائلة يعينونه ويفسدون بها معه في الأرض، في هذا المقطع يظهر هذا الأوربي الإفرنجي الشيطان جندي المسيح الدجال الذي هو أحد أكبر مدراء إطلاق الفيروس على البشر وما تبعه من حقنات قبل حوالي أربع سنوات بجانب أصحابه الأعراب المفسدون في الأرض أعوان الدجال، هذا المجرم الأوربي يبشر الناس باقتراب تحقيق أهم أهداف ما يسمى (الثورة الصناعية الرابعة) التي هي المراحل النهائية الأخيرة الخطرة جدا من عملياتهم لخروج مسيحهم الدجال وهو ربط ما يسمى التكنولوجيا بالجسد البشري وهذا يعني أنه يتم حقن الجسد البشري بالمورثات والأجهزة العضوية التي تربطه مع الآلة ونعوذ بالله وأول تطبيقات هذا هو الحقنة التي حقنوها للبشر (ماعدا المؤمنين المعتزلين في الجبال والريف البعيد) وسوف يتبع هذه الحقنة الكثير من عمليات (دجل الأوبئة والفيروسات) والعمليات الأخرى التي نشاهدها تجري الآن من حروب وغيرها الذي يحقق لهم حقن كل إنسان يعيش في المدن وتجمعات السكان تحت مظلة حضارتهم الأوربية المجرمة حضارة المسيح الدجال بما في ذلك المسلمين (ماعدا المؤمنين المعتزلين في الجبال والريف البعيد) وضمان إيصال هؤلاء البشر إلى حالة ما يسمونه (الإنسان المتحول) ونعوذ بالله ويعني هذا المربوط جسده مع الآلة ويمكن التحكم به عن بعد ويصبح جاهزا لخروج المسيح الدجال الهدف النهائي لهؤلاء المجرمين ونعوذ بالله، يؤكد هذا المجرم الإفرنجي أنه سوف يتم هذا خلال 10 سنوات من الآن.

الشيطان والأعور الدجال يبتسمان سعادة وهما يشاهدان هذه الفتنة تلتهم البشر ومنهم المسلمين عقوبة لهم على عصيانهم لربهم العظيم الله سبحانه وتعالى، كل من يبقى في المدن ويعيش حياته كما هي الآن ولا ينسحب من حضارة الدجال الأوربي التي تحكم هذه المدن وتجمعات السكان الكبرى اليوم في جميع بلدان الأرض سوف يكون مصيره الغرق في هذه الفتنة العظيمة التي لم تكن منذ نزل أبينا آدم صلاة الله عليه إلى الأرض.