شاهد لأول مرة يُرتل علي عبدالسلام برواية الدوري عن الكسائي من سورة طه

وَهَلۡ أَتَىٰكَ حَدِيثُ مُوسۭيٰٓ (8) إِذۡ رَء۪ا نَارٗا فَقَالَ لِأَهۡلِهِ اِ۟مۡكُثُوٓاْ إِنِّيَ ءَانَسۡتُ نَارٗا لَّعَلِّيَ ءَاتِيكُم مِّنۡهَا بِقَبَسٍ أَوۡ أَجِدُ عَلَى اَ۬لنّ۪ارِ هُدٗى (9) فَلَمَّآ أَتَىٰهَا نُودِيَ يَٰمُوسۭيٰٓ (10) أَنِّيَ أَنَا۠ رَبُّكَ فَاَخۡلَعۡ نَعۡلَيۡكَ إِنَّكَ بِالۡوَادِ اِ۬لۡمُقَدَّسِ طُوۭيٰ (11) وَأَنَا اَ۪خۡتَرۡتُكَ فَاَسۡتَمِعۡ لِمَا يُوحۭيٰٓ (12) إِنَّنِيَ أَنَا اَ۬للَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّآ أَنَا۠ فَاَعۡبُدۡنِي وَأَقِمِ اِ۬لصَّلَوٰةَ لِذِكۡرِيَ (13) إِنَّ اَ۬لسَّاعَةَ ءَاتِيَةٌ أَكَادُ أُخۡفِيهَا لِتُجۡزَىٰ كُلُّ نَفۡسِۢ بِمَا تَسۡعۭيٰ (14) فَلَا يَصُدَّنَّكَ عَنۡهَا مَن لَّا يُؤۡمِنُ بِهَا وَاَتَّبَعَ هَوَىٰهُ فَتَرۡدۭيٰ (15) وَمَا تِلۡكَ بِيَمِينِكَ يَٰمُوسۭيٰ (16) قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّؤُاْ عَلَيۡهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَىٰ غَنَمِي وَلِي فِيهَا مَـَٔارِبُ أُخۡر۪يٰ (17) قَالَ أَلۡقِهَا يَٰمُوسۭيٰ (18) فَأَلۡقَىٰهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٞ تَسۡعۭيٰ (19) قَالَ خُذۡهَا وَلَا تَخَفۡۖ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا اَ۬لۡأُولۭيٰ (20) وَاَضۡمُمۡ يَدَكَ إِلَىٰ جَنَاحِكَ تَخۡرُجۡ بَيۡضَآءَ مِنۡ غَيۡرِ سُوٓءٍ ءَايَةً أُخۡر۪يٰ (21) لِنُرِيَكَ مِنۡ ءَايَٰتِنَا اَ۬لۡكُبۡرَى (22) اَ۪ذۡهَبۡ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ إِنَّهُۥ طَغۭيٰ (23) قَالَ رَبِّ اِ۪شۡرَحۡ لِي صَدۡرِي (24) وَيَسِّر لِّيَ أَمۡرِي (25) وَاَحۡلُلۡ عُقۡدَةٗ مِّن لِّسَانِي (26) يَفۡقَهُواْ قَوۡلِي (27) وَاَجۡعَل لِّي وَزِيرٗا مِّنۡ أَهۡلِي (28) هَٰرُونَ أَخِيَ (29) اَ۟شۡدُدۡ بِهِۦٓ أَزۡرِي (30) وَأَشۡرِكۡهُ فِيٓ أَمۡرِي (31) كَيۡ نُسَبِّحَكَ كَثِيرٗا (32) وَنَذۡكُرَكَ كَثِيرًا (33) إِنَّكَ كُنتَ بِنَا بَصِيرٗا (34) ۞قَالَ قَدۡ أُوتِيتَ سُؤۡلَكَ يَٰمُوسۭيٰ (35)