معنى الحج في القرآن العظيم والسنة النبوية لم تسمعه من قبل

1 year ago
18

معنى الحج في القرآن العظيم والسنة النبوية لم تسمعه من قبل

في هذه المراحل الأخيرة الخطرة جدا من فتنة الدجال التي نعيشها اليوم هناك فساد عظيم في الحج يبدأ بميقات دخول الشهور ومنها شهر ذو الحجة التي أصبحت تدخل ليس على حسب رؤية الهلال بالعين المجردة بعد مغيب شمس يوم 29 من الشهر كما أمر الله سبحانه وتعالى ونبينا محمدا صلى الله عليه وآله وإنما تتم بخرائط و(تقويم) ومناظير الدجال فأصبح دخول وخروج الشهور ومنها رمضان وذو الحجة غير صحيحا إلا ما صادف أن توافق بالصدفة مع رؤية الهلال بالعين المجردة كما يفعل اليوم المؤمنين المعتزلين في الجبال والريف البعيد، أيضا أصبح الوصول إلى بيت الله الحرام في مكة المكرمة لأداء فريضة الحج ممتنعا على المؤمن ليس فقط بسبب المبلغ الكبير (المصطنع) تكلفة الحج الذي المقصود منه أن يعمل مانعا عن الحج ويجعل أكثر المسلمين لا يستطيعون سبيلا إلى البيت الحرام لأداء فريضة حجهم وإنما بالشروط الغامضة الغريبة التي لم تكن منذ بنى أبينا إبراهيم وإسماعيل عليهما صلاة الله قواعد هذا البيت، في هذه المراحل الأخيرة الخطرة جدا من فتنة الدجال لن يستطيع أحدا أن يحج حتى يحقنه الدجال بسموم عدة حقنات أخطرها حقنة فيروسه الذي أطلقه على البشر قبل أكثر من ثلاث سنوات التي هي عبارة عن مكونات كثيرة يعرف أبناء جلدة الأوربي الدجال بعضها وهي مغيرات خلايا وراثية ومانعات خصوبة وقاتلات الفطرة التي فطر الله سبحانه وتعالى عليها الناس مثل فطرة الوازع الديني ومكونات كمبيوتر عضوي (نانوي) متكامل بنظام شبكة اتصالات متكاملة (نانوية) هذا البلاء أصبح إلزاميا لمن يريد الحج إلى بيت الله الحرام اليوم وهكذا يمتنع المؤمنين المعتزلين في الجبال والريف البعيد عن الحج حتى ينتهي هذا البلاء أو حتى ينزل الروح من الله وكلمته النبي العظيم المسيح عيسى بن مريم عليه صلاة الله الذي أوشك أن ينزل، قال نبينا العظيم محمدا صلى الله عليه وآله: والَّذي نفسي بيدِه ليوشِكنَّ أن ينزلَ فيكم ابنُ مريمَ حَكمًا مقسطًا فيَكسرُ الصَّليبَ ويقتلُ الخنزيرَ ويضعُ الجزيةَ ويفيضُ المالُ حتَّى لا يقبلَه أحدٌ.

هذه المادة تبين لنا من القرآن العظيم وسنة إمامنا وشيخنا ونبينا العظيم محمدا صلى الله عليه وآله معنى الحج كما أراده الله سبحانه وتعالى الذي لا يعلمه أكثر المسلمين لأنهم يقرأون كتب مشيخات طوائفهم ومذاهبهم بدل القرآن العظيم وسنة نبينا محمدا صلى الله عليه وآله.

Loading comments...