فيديو قبل 17 سنة يخبرنا عن إطلاق فيروس تنفسي على البشر ليبرر حقنهم بلقاحات تقتل خلايا الوازع الديني

الذي يتحدثون عنه هنا قبل 17 سنة تحقق فعلا بحقن البشر ومنهم أكثر المسلمين بمغيرات الخلايا في عملية الفيروس

المتحدث في هذا (الفيديو) يريد حقن سكان أرض الرسالات التي يسمونها (الشرق الأوسط) لقتل الوازع الديني فيهم وقد تحقق هذا لهم

هذا (الفيديو) قبل 17 سنة الذي يقولون أنه غير حقيقي يخبرنا بالضبط عن عملية فيروسهم التي هاجموا بها البشر قبل سنتين ونصف والمعلومات في هذا (الفيديو) هي في غاية الدقة بحيث أنها تخبرنا قبل 17 سنة أنه سوف يتم إطلاق فيروس وهذا الفيروس (تنفسي) يصيب الجهاز التنفسي وأنه سوف يعقبه حقن للبشر وأحد أهداف الحقنة هو تدمير الخلايا المسئولة عن (الدين) في الدماغ، في هذا (الفيديو) اجتماع علني بكل وقاحة لمخابرات العدو الأوربي الأمريكي الكافر السفاح الدجال يتحدثون عن إطلاق فيروس يستهدف الجهاز التنفسي ومن ثم حقن المصابين بحقنة تقوم بتعديل أدمغتهم بحيث تزيل من أدمغتهم الذي يسمونه (خلايا التطرف الديني)، يتجادل هؤلاء الذين نشروا هذا الفيديو الذي يشرح بالتفاصيل كيفية إطلاق الفيروس ومن ثم إعطاء الحقنة التي تعدل الدماغ إذا كان المتحدث هو العدو الشيطان الأوربي بيل جيتس أم غيره، ونحن لا يهمنا من يتحدث بقدر أن الذي يهمنا هو الموضوع نفسه حيث أن هؤلاء المجرمين أصبحوا يتحدثون عن مؤامراتهم علنا منذ زمن طويل، تعديل خلايا الدماغ بالحقنة وإزالة (التطرف الديني) هو بالضبط الذي فضحه أبناء جلدة الدجال الأوربي أنه احد أهداف ومكونات حقنة الفيروس التي حقن بها المجرم الأوربي الدجال جندي المسيح الدجال البشر جميعهم بما في ذلك معظم المسلمين وأن الذي يقولون عليه في هذا الفيديو أنه لتعديل الدماغ وإزالة (التطرف الديني) هو في الحقيقة (إزالة الوازع الديني) وهذا هدف مهم إذا أراد هؤلاء المجرمين تحقيق خضوع البشر جميعهم وعبادتهم للمسيح الدجال الذي يعمل هؤلاء المجرمين الأوربيين على خروجه ونعوذ بالله، يؤكد الأوربي الأمريكي المجرم المتحدث في هذا الفيديو أن التركيز على الحقن هو في المنطقة التي يسمونها (الشرق الأوسط) لأنها مكان الرسالات والمتدينين و (المتطرفين الدينيين) وهذا هجوم خصوصا على المسلمين اليوم في آخر الزمان الذين مازال لدى أكثرهم بعض الوازع الديني بالمقارنة مع بقية البشر الكفار الذين يمشون على الأرض مثل البهائم وقد انتزع منهم الوازع الديني تماما، المسلمين خصوصا سكان أرض الرسالات التي يسميها العدو الكافر الأوربي الأبيض الوثني الدجال (الشرق الأوسط) الذين مازال بينهم القرآن والسنة حتى لو كانوا عصاة هم عقبة أخيرة بين يدي الأوربي الدجال في سعيه لصهر البشر جميعهم في شعب يأجوج ومأجوج الواحد الذي يموج بعضه في بعض كما تموج الخنازير في حظائرها ونعوذ بالله والذي يخرج فيه الدجال ونعوذ بالله وهكذا كان من الضروري القيام بعملية دجل الفيروس لتبرير حقن أكثر المسلمين خصوصا (المتطرفين الدينيين) من سكان ما يسميه الأوربي الدجال (الشرق الأوسط) (لتعديل أدمغتهم) و إزالة (التطرف الديني) الذي هو حقيقة (الوازع الديني) منهم كأحد الأهداف والنتائج المهمة لعملية الحقن ونعوذ بالله وقد حقق الأوربي المجرم الدجال هذا الهدف بنجاح وهذا لا يعني نهاية عملية الحقن لأن العدو الأوربي الدجال لديه الكثير من الخطط لإطلاق المزيد من الفيروسات والقيام بالمزيد من عمليات الحقن خلال السنوات القادمة ويبقى أن نشاهد هذه النتائج المرعبة المحزنة تظهر بين المسلمين خصوصا الأجيال الصغيرة الجديدة خلال السنوات المقبلة لينضم أخيرا أكثر المسلمين إلى بقية شعوب الأرض في شعب يأجوج ومأجوج الواحد يموج بعضه في بعض ينتظر خروج المسيح الدجال ونعوذ بالله.

وسيلة النجاة الوحيدة من هذا المصير المرعب المحتوم لمن يبقى في المدن الضخمة التي تسيطر عليها حضارة المسيح الدجال الأوربية وتجمعات السكان الضخمة هو أن نرجع إلى كتاب الله سبحانه وتعالى وسنة نبينا عليه صلاة الله ونتبعهما وحدهما فقد بدون كتب الناس وأقوال الناس ومشيخات الناس ونرحل إلى الجبال والريف البعيد نقيم حياة طيبة فقط على كتاب الله وسنة نبيه أقرب ما تكون إلى ما كان عليه نبينا صلى الله عليه وآله وأصحابه سلام الله عليهم حتى يأتينا اليقين أو ينزل الروح من الله وكلمته المسيح عيسى بن مريم عليه صلوات الله.