الرد على طعونات فركوس في الإمام المحدث الشيخ الألباني رحمه الله

السائل: شيخنا في كتابك (مجالس تذكيرية على مسائل منهجية)
في الطبعة المزيدة والمنقحة تم حذف ثنائك على الشيخ الألباني ‏
رحمه الله تعالى، فما توجيهك لهذا الحذف الذي لم يكن في الطبعات
السابقة، الذي كان مثبتاً. فحذف في الطبعة المزيدة والمنقحة من
(مجالس تذكيرية على مسائل منهجية)؟

فركوس: حذفه من، يعني من راجعه، وحذف أيضا، هذا كان قديما، وحذف أيضا كل الأشخاص الذين ذكرتهم، الذين ظهر بعد ذلك أنهم تغيروا من حيث منهجهم، وكان منهجهم إخواني، كالقرضاوي وغيره، ولكن كان الألباني يتعامل معهم. يصحح لهم [كتاب] (الحلال والحرام) تاع القرضاوي، يخرج الأحاديث في [كتاب] (غاية المرام)، وتاع الغزالي كتابه في (السيرة) أيضا، ووو إلخ، هذو كانوا موجودين، بصح التفاعل الوقت هذاك، ووجود بعد نمط معين، نعطيتو واحد وانحى، نحى هذا، نحى هذا، نحى هذا، بعدها صدرت الطبعة كما انتزعت عدة تزكياتي سابقة، كانت تزكيتنا لهم، ثم ظهر أنهم بعد ذلك مأربيين وفلاحيين ـ إن صح التعبير ۔ حربيين إلخ، أزيلوا من الكتاب هذ، باش ما يبقاش تزكية هذي.

السائل: يعني لم تعد تنصح بالشيخ الألباني؟!

فركوس: عللش ما انصح؟
حنا ننصح بالشيخ الألباني، وسيرتنا مع الشيخ الألباني من الأول للأخير (....)، سيرتنا من زمان وعمرا ما تكلمنا عليه بالإرجاء ولا بهذي، وقلنا فيه أمور، حنا نخالفه فيها في المنهج، في العقيدة، وفي كذا، لكن باش نتهموه بلي
أنه أفسد القوم، وفعل كذا، هذا أبدا.

تابعونا على قناتنا خارج اليوتيوب
https://lbry.tv/@salafi:8
تابعونا على قناتنا عبر رامبل
https://rumble.com/c/c-2042428
تابعونا على قناتنا عبر التلغرام
https://t.me/maktabahasunnah
تابعونا على حساب تويتر
https://twitter.com/MaktabatSunnah