الشاعر الدكتور ماجد عبد الله : ما كان حُبّي قصةً عبثيّةً * حتى تُضيّعها وتكتُب موتَها

2 years ago
3

فضلاً و ليس أمراً ، يُرجى الاشتراك و تفعيل الجرس ثم تسجيل اعجاب مع مشاركة الفيديو من أجل دعمنا
https://www.youtube.com/channel/UCartu5asYdV3oj7H05WWkCA
https://www.youtube.com/channel/UCN9tkU80pyGKT_kdyv-2ZkQ
https://www.youtube.com/channel/UCgJgCW6X21nSi1fxoIeVPcw
https://www.youtube.com/channel/UCBy-JkRrsd23F4dTjct5O_w
وشُكراً
rawaee.adabe.3arabi@gmail.com
http://rawaeeadab3arabi.byethost22.com
https://www.facebook.com/rawaee.adabarabi
https://twitter.com/RawaeeAdab
https://www.instagram.com/rawaee.adabe.3arabi/
https://www.youtube.com/channel/UCartu5asYdV3oj7H05WWkCA
http://paypal.me/Rawaee

روائع الأدب العربي تقدم لكم أروع الفيديوهات الشعرية و النثرية

الشاعر الدكتور ماجد عبد الله : ما كان حُبّي قصةً عبثيّةً * حتى تُضيّعها وتكتُب موتَها

ما كان حُبّي قصةً عبثيّةً
حتى تُضيّعها وتكتُب موتَها

أنتَ الذي أطفأتَ نورَ محبّتي
لو كُنتَ تحترمُ العهودَ لصُنتَها

أنا لستُ كالألعابِ حين مَللْتها
ألقَيْتَها، ومتى أردتَ رددْتَها

فكرامتي محفوظةٌ ومشاعري
أولى لغيرك بعد ما أهملتَها

عُد للغيابِ فإنّ عيني لم تعُد
تلك التي تَبكيكَ حين تركتَها

فلكُلِّ قلبٍ في الحياة كرامةٌ
ولكلّ حبٍ لا يُراعى مُنتهى

ما عادت الذكرى تُكدّرُ خاطري
أكمِل غيابكَ فالحنينُ قد انتهى

Loading comments...