وجيه البارودي : قالت: ألستُ ملاكَ الحسنِ؟! قلتُ لها: أنتِ الملاكُ ولكن شانكِ القِصَرُ مع أحمد فاخوري

2 years ago

فضلاً و ليس أمراً ، يُرجى الاشتراك و تفعيل الجرس ثم تسجيل اعجاب مع مشاركة الفيديو من أجل دعمنا
https://www.youtube.com/channel/UCartu5asYdV3oj7H05WWkCA
https://www.youtube.com/channel/UCN9tkU80pyGKT_kdyv-2ZkQ
https://www.youtube.com/channel/UCgJgCW6X21nSi1fxoIeVPcw
https://www.youtube.com/channel/UCBy-JkRrsd23F4dTjct5O_w
وشُكراً
rawaee.adabe.3arabi@gmail.com
http://rawaeeadab3arabi.byethost22.com
https://www.facebook.com/rawaee.adabarabi
https://twitter.com/RawaeeAdab
https://www.instagram.com/rawaee.adabe.3arabi/
https://www.youtube.com/channel/UCartu5asYdV3oj7H05WWkCA
https://www.dailymotion.com/rawaeeadab3arabi
http://paypal.me/Rawaee
https://www.buymeacoffee.com/rawaeeadabe

روائع الأدب العربي تقدم لكم أروع الفيديوهات الشعرية و النثرية

وجيه البارودي : قالت: ألستُ ملاكَ الحسنِ؟! قلتُ لها: أنتِ الملاكُ ولكن شانكِ القِصَرُ
قالت: ألستُ ملاكَ الحسنِ؟!.. قلتُ لها: أنتِ الملاكُ ولكن شانكِ القِصَرُ
فأطرَقَت يتلظَّى خدُّها خجلاً والدمعُ في طرفِها المكحولِ مُنحَصِرُ
تقولُ: هَبْ قِصَري ذنباً أَثِمتُ بهِ أليسَ ذنبُ حبيبِ القلبِ يُغتَفَرُ؟
فأفحمتني بإعجازٍ وَدَدتُ لهُ لو أنني أبداً أشكو وتعتذِرُ

Loading comments...